Advertisement

Responsive Advertisement

مخاطر العودة إلى الخرطوم مع قرار إنهاء الإجازة المفتوحة للعاملين بالدولة

 




الخرطوم، 22 أبريل 2025 – قررت حكومة ولاية الخرطوم إنهاء الإجازة المفتوحة للسودانية، بالضرورة،  باستئناف أعمالهم إلى الحدود القصوى يونيو 2025. في تحدي التحديات الأمنية والمعيشية التي تصف بالعاصمة السودانية، ساعد هذا العمل الجماعي بشكل كامل سلامة وجدوى العودة إلى الخرطوم.

 يستعرض هذا التقرير العديد منها، مع التركيز على الوضع الحالي والتحديات التي تواجه الجميع، مقدمًا تحليلًا على  للقارئ السوداني والمهتم بالشأن أيضًا.


خلفية القرار

جزئين العام لحكومة ولاية الخرطوم، الهادي عبد الرحمن السيد إبراهيم، في وقت متأخر من الليل، يقرر الإجازة المفتوحة التي بدأت منذ بداية الحرب في أبريل 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. ساهم في إعادة تفعيل الجهود الإدارية تعاون جهود إعادة إعمار العاصمة بعد تحريرها من ساعدها الدعم السريع. وألزم التعميم مديري الوحدات الحكومية التنظيم و  التنظيمي، دون الإفصاح عن تفاصيل دعمهم.


 الوضع الحالي في الخرطوم

حادثة الخرطوم، بعد مرور عامين من الاختلاف، دمارًا واسع النطاق في بنيتها، بما في ذلك الشبكات للتواصل الصحي. يحدد لتقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، نزح داخل أكثر من 11 مليون شخص السودان، بينما يلجأ آلاف من سكان الخرطوم إلى ولايات أخرى أو دول مجاورة مثل مصر وتشاد. وعلى الرغم من تحرير المدينة، تواجه الخرطوم تحديات جمة:


1. انقطاع الخدمات الأساسية:

 تعاني معظم أحياء الخرطوم شبه تام للكهرباء الي جاكسون. وأيدت مصادر حكومية جهود إعادة النظر في القرار، لكن الكبيرة تبطئ التقدم.

2. وضع الهش:

 بالرغم من جهود الشرطة ، شاهدت تقارير إعلامية مؤقتة لأعمال النهب في أحياء مثل الكلاكلة وأمبدة، مما يخلق مخاوف كبيراً لسلامة السكان.

3. الآن النظام الصحي: 

وتقارير منظمة الصحة العالمية أن أكثر من 80% من مستشفيات الخرطوم خارج الخدمة، مع الإختلافات في الأدوية والكوادر الطبية.

4. ارتفاع تكاليف المعيشة:

 لأن أسعار المواد الغذائية بنسبة نسبة عالية 400%، مما يزيد الأهم من صعبات الحياة الأسرة، وفقاً للقواعد والتقديرات الاقتصادية للأغذية العالمية.


 إلى الخرطوم

يأتي قرار إنهاء الإجازة المفتوحة في وقتٍ لا تزال فيه ولاية الخرطوم غير مستعدة لاستقبالهم، مما يعرّضهم لمخاطر عديدة.


. غياب أصحاب المنازل:


تعرّضت العديد من المنازل للحرق والدمار، مما أدى إلى تشريد سكانها وتركهم بلا مأوى. كما أصبحت هذه المساكن غير صالحة للسكن.

2. إخفاء النظام الشخصي:


لا تزال بعض المناطق تشهد مظاهر النهب وآثار الحروب، مثل الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة، بحسب تقارير المنظمات الإنسانية.

3. التحديات الاقتصادية:


تُلقى المسؤولية على كاهل الدولة لتوفير مصادر دخل كافية، مما يؤثر على قدرتها على تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين.

4. الرعاية الصحية:


يُشكّل ضعف النظام الصحي خطراً على علاج الأمراض، خاصةً المزمنة، ويزيد من معاناة المحتاجين للرعاية الطبية المستمرة.

الانضمام إلى الحكومة والمجتمع

وأكدت حكومة ولاية الخرطوم وعدها بتحسين الأحوال من خلال إعادة تشغيلها والمسؤول عن الأمن. ومع ذلك، يرى مواطنون لا ابتكارات جديدة. وقال محمد عبد الله، موظف حكومي نازح إلى مدني: "لا يمكن العودة بدون كهرباء أو ماء أو أمان. نحتاج إلى خطة الرئاسة". 


ومن جانبها، بدأت المنظمات الإنسانية منذ أن بدأت منذ أن بدأت من جديد من الانضمام إلى ما يحدث في العمل الثقافي، للجميع لتقديم الدعم اللوجستي والمالي للخدمة. ووصفوا التوجه إلى أن النازحين الذين استنفدوا شؤونهم في أماكنهم قد يضطرون إلى الاعتماد تحت الضغط.


 ما الذي يقوم بالموظفين؟

وواجهون العاملون في الحكومه خيارًا صعبًا بين العودة إلى الخرطوم أو البقاء في أماكن تواجدهم مع المزيد ما وظائفهم. ولم تعلن الحكومة بعد موعد الطوارئ، مثل توفير السكن أو بدلت مالي، مما يزيد من حالة عدم اليقين.


 صورة طبيعية





![دمار في  الخرطوم])  

الصورة أرشيفية لكن لا يوجد في أحد الرياض مختلف.

 


 الخلاصة

يُمثل وضع خطة استعادة إجازة عرض الحياة الطبيعية في الخرطوم، ولكنه يواجه تحديات كبيرة في الخدمات الأساسية، والوضع الاقتصادي والهش والضغوط الاقتصادية. مع حلول شهر يونيو 2025، يبقى السؤال: هل ستستمتع بالحكم من تهيئة الظروف لعودة آمنة واستدامة؟ العامل القوي في انتظار خطوات واسعة لسلامتهم واستقرارهم.


مصادر إضافية:

- [وكالة الأنباء السودانية (سونا)](https://suna-sd.net)

- [تقرير الأمم المتحدة للاستكشاف في السودان](https://www.unocha.org)

- [منظمة الصحة العالمية – الوضع الصحي في السودان](https://www.who.int)


---


مراجعة المحرر:  

- يقدم هذا التقرير تحليلًا إلى المعلومات المتاحة حتى 22 أبريل 2025.  

- تابعوا، تابعوا موقع "سودان بريف" أو التقدير الرسمي لحكومة ولاية الخرطوم.


*سودان بريف – أخبار موثوقة، تقارير محايدة.

---


   - الكلمات المفتاحية:

 العودة إلى الخرطوم، لكن العودة، إجازة، حكومة ولاية الخرطوم، بطارية في السودان، الوضع دقيق في الخرطوم، الخدمات الأساسية، التحرر في السودان، إعادة إعمار الخرطوم.

   

Post a Comment

0 Comments