خطوة نحو تعزيز التعاون الاقتصادي
التاريخ:
19 أبريل2025
مقدمة:
شراكة إستراتيجية في اتجاهات التحديات في خطوة طموحة طموحة السودان لدعم قدراته في قطاع الطاقة، لكن وزارة الطاقة والفطام السودانية من توقيع تفاهم بين شركات النفط السودانية والروسية في العاصمة بورتسودان. وهي التي جمعت شركتي "الراسي للخدمات العالمية" و"زرويج النفطية" البريطانية مع شركة "بشائر لخطوط أنابيب البترول" السودانية، وتمثل نقطة اختبار واضحة للتعاون واعدة في مجال خدمات البترول. تأتي هذه المهمة في الوقت المناسب حيث يواجه السودان تحديات برنامجية وسياسية رائعة، مما يجعل الشراكات الدولية أداة حيوية لدعم التنمية الاقتصادية واستغلال الموارد الطبيعية.
في هذا المقال،
نستعرض تفاصيل هذه الجزئية، أهمها، السياق الاقتصادي والسياسي الذي أحاط بها، والتأثيرات المحتملة على قطاع النفط السوداني والعلاقات السودانية-الروسية.
كما سنتناول التحديات التي قد تواجه تنفيذ هذه المشاركة، مع إبراز دور بورتسودان كمركز بعد زماني في ظل الظروف الراهنة.
تفاصيل تفاصيل التفاهم:
أكسفورد والأهداف حسب بيان وزارة الطاقة ونفط، ووقعت جزئيا يوم 18 أبريل 2025 في بورتسودان، حضور رفيع المستوى وممثلين عن السفارة الروسية في السودان.
الشركتان الروسي، "الراسي للخدمات العالمية" و"زرويج النفط"، تتميز بخبرة نفطية واسعة في تقديم خدمات مراقبة المسافات، بما في ذلك خطوط الأنابيب، وتوريد المعدات، وتقنية. وهي شركة "بشائر لخطوط أنابيب البترولية"، وهي إحدى الشركات السودانية الشهيرة في إدارة وتشغيل برنانك النفط.
مذكرة تفاهم للتعاون والتعاون في مجالات متعددة، تشمل:
صيانة وتحديث البيانات الخاصة:
تشمل صيانة خطوط الأنابيب الصغيرة المضخات، مع التركيز على القدرة التشغيلية للمرافقة فقط للطائرات الصغيرة.
توريد المعدات وقطع الغيار:
توفير التكنولوجيا الحديثة اللازمة للعمليات النفطية.
التدريب على المهارات:
إعداد برامج دينية للكوادر السودانية والتي لديها خبرة روسية في إدارة وتشغيل النفطية.
استكشاف فرص استثمارية جديدة: دراسة إمكانية إنشاء مشاريع مشتركة في التنقيب عن النفط والغاز، خاصة في مناطق جذابة مثل البحر الأحمر وغرب السودان.
وقّع عن السيد الروسي إلكسي إيفانيين، رئيس مجلس إدارة شركة "الراسي"، بينما مثل السيد السويدي مملو شركة "بشائر"، ومسؤول عن وزير الطاقة ونفط ووفد السفارة الروسية.
بادر إلى أن يصل إلى السودان قبل أسبوع، حيث تحدث مع وزراء المالية، وتحدث عن فرص الاستثمار في شتاء شتنبر أخرى، مثل الكهرباء والتعدين.
السيارة الاقتصادية :
في قلب الأحداث الاقتصادية السودانية، يعد الاقتصاد أحد الركائز الأساسية للاقتصاد السوداني، حيث لم يتراجع إلى حد كبير إلى العملات الأجنبية.
ومع ذلك، ساهم هذا القطاع بشكل رئيسي في الحرب التي اندلعت في أبريل 2023 بين الجيش السوداني ودعم سريع.
وفقا لوزير النفط والغاز، محيي الدين نعيم سعد، تأثر بنسبة 50% من استهلاك النفط في البلاد بالزراعة، مما أدى إلى انخفاض الإنتاج إلى نحو 20 ألف برميل يوميا، مقارنة بـ 70 ألف تشغيل قبل الحرب.
كما أن تأثيرها الدولي التالي، إلى جوانب الاستثمارات الأجنبية، لم يتمكن من تطوير السودان على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
في هذا السياق، تبرز أهمية الشراكات مع دول مثل روسيا، التي تتمتع بالخبرة التكنولوجية المتقدمة، بالإضافة إلى إظهارها للعمل في بيئات غير موجودة.
وتأتي مذكرة التفاهم كجزء من استراتيجية واسعة للسودان لتنويع شركائه الاقتصاديين، خاصة بعد ثورة الاستثمارات الغربية.
وتقدم تقارير إلى السودان عرض 22 بحثًا نفطيًا على شركات روسية مثل "روسنفت" و"غازبروم"، مع التركيز على المناطق المتعمقة في الشرق الأوسط.
هذه الخطوة للحفاظ على الحفاظ على الحفاظ على الإنتاج النفطي، والتي تقدر حاليا 1.2 مليون كل 40 يوما.
الوضع السياسي:
العلاقات السودانية الروسية-تشهد العلاقات بين السودان، وتقدم ملحوظًا في السنوات الأخيرة، مدفوعًا بمصالح متبادلة في السياسة والاقتصاد.
ويدعمها بشكل خاص في منطقة البحر الأحمر الاستراتيجية، بينما يرى السودان في موسكو شريكًا موثوقًا في تقديم الدعم العسكري والعسكري في ظل الحرب الدائرة. في نوفمبر 2024، وقّعت هيئتا الضرائب الروسية والسودانية مذكرة تفاهم للتعاون التعاوني، وهو ما يعكس اتجاه بناء علاقات استراتيجية طويلة الأمد. كما استخدمت روسيا حق الفيتو في مجلس لإسقاط بريطاني فيما يتعلق بالسودان، مما عزز ثقة الحكومة الأمنية السودانية في موسكو كحليف عسكري.
تأتي وتأتي لزيارة روسيا إلى بورتسودان في إطار سلسلة من اللقاءات الرسمية المستوى بين الحضور. في مايو 2024، ناقش الجنوبيين العسكريين التعاونيين الكنديين، بما في ذلك تقديم المساعدين العسكريين الكنديين الجدد.
هذه الموافقة المتماثلة تجعل الشراكات في قطاع النفط، مثل اتفاقية التفاهمات الأخيرة، جزءًا من إطار ملائم للميكروغرام.
دور بورتسودان:
مركز مؤقت وسياسيمنذ اندلاع الحرب في عام 2023، أصبحت بورتسودان العاصمة الإدارية المؤقتة للسودان، مركزًا للنشاط الاقتصادي والسياسي.
تقع المدينة على الساحل الغربي للبحر الأحمر، مما يشكل بوابة استراتيجية للصادرات والموارد، بما في ذلك النفط. وقد ساعدت بورتسودان العديد من الرؤساء النفطيين الرئيسيين، مثل مستودعات التخزين وخطوط الأنابيب، التي تستهدف استمرار تصدير النفط. في مارس 2024، وقّعت شركة مصفاة بورتسودان المحدودة الاستخدام مع شركة بشائر النفط لصيانة وتشغيل خزانات، بهدف إنشاء خيارات محدودة.
هذا يبرز دور المدينة كمركز العلوم العصبية والعلمانية.
كما أن موقع بورتسودان للرأسمالية يمثل نقطة جذب للاستثمارات الأجنبية، خاصة من دول مثل روسيا، والتي تعزز وجودها في البحر الأحمر.
في نوفمبر 2024، وقّعت وزارة النفط مذكرة تفاهم مع شركة مصفاة المزيج لإنشاء جديدة في المدينة القوية 150 ألف برميل يوميًا، مما ينتج مكانة بورتسودان كمركز نفطي أكثري. التحديات والمخاطر المحتملة على الرغم من الآخرالأخرى تختلف هذه إلا أن هناك تحديات قد تحدد منها:
استمرار الحرب:
لا يشمل ذلك حظر الفيروسات والبنية التحتية النووية، مما قد يحدد من قدرة الشركات الروسية على العمل.
القيود المالية:
بسبب أزمة السودان الناشئة الجديدة، مما قد يعيق تمويل المشاريع المشتركة.
التوازن الدولي:
تتعاون جورجيت مع روسيا قد تثير الحساسيات لدى دول غربية خاصة، والتي تتخذ موقفا من الصراع في السودان.
الجميع:
قد تكون عمليات التنقيب والإنتاج النفطي مفيدة اجتماعية خاصة في مناطق مثل البحر الأحمر.
التأثيرات:
آفاق واعدة في حال نجاح هذه النشرة، يمكن أن تشمل مذكرات وتفاهمات عديدة من الفوائد، منها:
زيادة الإنتاج الإنتاجي:
مراقبة التشغيل للقول فقط ولم يبدأوا.
أهمية المعلومات المجهولة:
تحديث خطوط الأنابيب والصحافي، مما يؤدي إلى إنتاج المعدات اللازمة.
نقل التكنولوجيا:
توظيف السودان من الخبرات الروسية في إدارة الموارد النفطية.
تعزيز العلاقات الثنائية:
توتيد استراتيجية استراتيجية بين الخرطوم وموسكو.كما أن هذه التخصصات قد تفتح الباب أمام علوم أخرى في شتاء مثل الهند وتصلين، خاصة مع الاهتمام البرازيلي ومحطات توليد الطاقة في السودان.
الخاتمة:
خطوة نحو تخصيص الإتمثل مذكرة التفاهم بين شركات النفط السودانية والروسية في بورتسودان خطوة استراتيجية لتعزيز قطاع الطاقة في السودان، وتوافق الاقتصاد الوطني في ظل التحديات الراهنة. من خلال التعاون مع روسيا، وهناك الحكومة السودانية ومكانتها كمنتج فني خاص في المنطقة، مع الأنسجة العصبية المتنوعة وتوقعات التكنولوجيا. ومع ذلك، لم يفشل هؤلاء مساهمتهموناً بما في ذلك من مواجهة التحديات الأمنية الصغيرة، إلا أن تترجم سويات إلى نتائج نجاح الشعب السوداني. وفي النهاية، تؤكد هذه المهمة على مشاركة دولية في تحقيق التنمية، وتبرز دور بورتسودان كمركز جيد للاقتصاد السوداني في هذه الخطوة.
المصادر
بيان وزارة الطاقة ونفط السودانية، 18 أبريل 2025.
صحيفة الراكوبة، "السودان غير 20 بئراً بترولياً لغروسية"، 13 ديسمبر 2024.
موقع سودان تربيون، "بورتسودان يغلق أبواب الاستثمار في الهواء الطلق"، 27 يناير 2025.
وكالة السودان للأنباء (سونا)،
"توقيع تفاهم بين شركات نفط شرقية وأصول سودانية ببورتسودان"، 19 أبريل 2025.
موقع أخبار السودان،
"تم اختياره بين مصفاة بورتسودان وشركة بشائر النفط"،
6 مارس 2024.
صحيفة الراكوبة، "اتفاقية جديدة بين السودان"، 20 نوفمبر 2024. شبكة الجزيرة، "بورتسودان:
بوابة السودان الاقتصادية"، 16 أكتوبر 2014.
0 Comments