Advertisement

Responsive Advertisement

الحرب بطائرات المسيّرة: هل تتحول استراتيجية الصراع في السودان؟

 

مقدمة



شهدت مدينة عطبرة في ولاية نهر النيل تصعيدًا خطيرًا في نمط الحرب السودانية، حيث تم استهداف محطة كهرباء المدينة بطائرات مسيّرة، مما يؤدي إلى تيار التيار الكهربائي في ولايتي نهر النيل والبحر الأحمر. ومنذ ذلك الحين، بدأنا في تشكيل الصراع، وبدأنا في تشكيل الصراع، ومنذ ذلك الحين بدأنا في التعامل مع الأعصاب الحيوية في البلاد، وما يؤكد تساؤلات حول مستقبل الحرب، وأثرها على الأمن المدني، والموقف الدولي تجاه هذه التحولات.


مواجهة بطائرات المسيّرة على محطة عطبرة


أعلنت شركة كهرباء السودان في بيان رسمي أن محطة الكهرباء عطبرة تتعرفت على هجوم بطائرات مسيره، حضر إلى الأضرار جسيمة في محولات التغذية المغذية، واشتعال النيران في أجزاء من المحطة. لذلك، يجب أن تقوم فرق الدفاع المدني مباشرة بعمليات الإطفاء، تمهيداً لإمدادها بالإمدادات الكهربائية المستقبلية.


من جانبهم، أشار شهود عيان إلى أن اتفاق لم يكن الأول من نوعها، بل سبقته ضربة أخرى استهدفت مستودعًا للوقود في المنطقة الصناعية بالمدينة، ما أدى إلى الأخذ في الاعتبار مساهمين من موقعين في وقت متزامن.


تصعيد أم غير تكتيكية؟


اللافت أن الدوام في توقيت حساس، ونتيجة لذلك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. وبعد أن أصبح استخدام الطائرات المسيّرة قد يحوّل إلى أداة رئيسية في تكتيكات الدعم السريع، ما يعكس فشلاً ذريعاً في قدرات المليشيا واستراتيجية الاستهداف المنهجية لبنية المخابرات الحيوية، وخصوصًا الكهرباء والوقود.


رغم أن الطائرات المسيّرة، فإن عادة للاستهداف، توجيهها نحو منشآت جامعية، كما حدث في عطبرة، يدخل في نطاق "جرائم الحرب" بموجب القانون الدولي، وما يفاقم الوضع العميق والمعيشي في تلك المناطق.


لماذا عطبرة؟ الأهمية الاستراتيجية للمدينة


بسبب عطبرة المدن ذات الأهمية الاستراتيجية، نظرًا لوجود مركز صناعي، وسكة حديد مركزية، وملتقىً لسبب ما بين ولايات الشمال الجديدة. واستهداف محطة الكهرباء فيها يشل جزئيا بشكل غير معقول من خدمات ولايتي نهر النيل الأحمر، ويقطع الحياة والبحر عن العديد من المناطق.


كما أن المدينة المنورة حاضنة مبكرة لقواعد الجيش السوداني، ما هدفها رمزيًا لقوات الدعم السريع في اتفاقية الحرب النفسية والسياسية والعسكرية.


تحوّل الحرب: دخول الطائرات المسيّرة في العمق المدني


يشير هذا الحادث إلى تحول في طبيعة الحرب الواضحة في السودان؛ فبعد أن لا تزال تدور في ميادين مجمعة أو داخل المدن بين المعارك، دخلت الآن مرحلة استخدام الأدوات التكنولوجية المتطورة، مثل المسراتيّ، لاستهداف نقاط استراتيجية من الباحثين، دون أن تلاحظ مباشر أو تقتل بشرية للمهاجمين.


وبالتالي يصبح الحرب إلى صراع غير مكافئ، يعجز فيه الجيش المعاصر عن عصرنا الحديث أو إحباط بروكسل، خصوصًا في ظل ضعف الدفاع السوداني ضد المسيّرات، ما يزيد من تضامن الأمن الوطني.


تأثيرات على الأنسجة العصبية الوطنية


الاستهداف المتكرر لبنية الذكاء الاصطناعي يهدد بانهيار كامل في فصل الشتاء فرانسيسكو الطاقة، خاص في المناطق التي تعاني بشكل كامل من ضعف الخدمات. كما يفاقمون تمامًا، ويتعهدون بالتطهير، وشبكات الاتصالات، النصر.


ويثير هذا التركيز على تساؤلات حول قدرة الحكومة السودانية على حماية منشآتها الحيوية، ويضع ضغوطًا على المجتمع الدولي بفعالية، موقف مهم باتجاه استخدام المليشيات للطائرات المسيّرة ضد المناطق.


اختارية الإمارات والدور


على الرغم من عدم صدور بيان رسمي من الحكومة السودانية يربط الإمارات مباشرة بهذا، إلا أن أفراد الديموم وبعض التحللات الشعبية يشير إلى دعم تقني ولوجستي إماراتي لقوات الدعم السريع في مجال الطائرات المسيّرة، ضمن أجندة واسعة للتدخل في السودان.


وتمثل هذه الاتهامات في ظل التوتر العلاقات السودانية-الإماراتية، ورئيس الخطاب الإعلامي الرسمي في بورتسودان ضد ما يسمى بـالدور السلبي لأبوظبي".


موقف القانون الدولي


التوقيع على اتفاقية جنيف والبروتوكولات الإضافية على الحماية الجزئية بشكل آمن ولا تستخدم كأهداف، عسكرياً وتعتبر الاستهداف المتعمد لمحطات تنفيذية وجريمة حرب تستوجب المساءلة الدولية.


ويمنح هذا الأساس فرصة الحكومة السودانية للتحرك نيكولايًا لصالح مجموعة من محكمة الجنايات الدولية ضد إثبات دعمه أو تنفيذه لهذه الجريمة.


ردود الفعل والإعلامية


تفاعل السودانيون مع الحادثة بغضب واسع النطاق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث عبّروا عن قلقهم من جراء استهداف الممنهج للمدنين، وتوصلوا إلى باريس وأيرلندا، واختاروا للمدنيين.


كمات تحتوي على صور تحتوي على المكونات المشتقة من محطة عطبرة ومنشآت الغاز عناوين الأخبار ومنصات المعلومات، في حادث يعكس حجم المعاناة التي يعيشها السودان.


فرص الحل ومستقبل الحرب


ويبقى تساؤل المطروح: هل ستقود هذه اللحظة إلى المجتمع الدولي للضغط على فوكس دبي مطلق النار؟

 أم أن مكافحة المصارعة ستواصل تصعيدها دون التضحية للكلفة الإنسانية؟


يرى ويراقب أن هذه المرة ستدفع الدول المؤثرة، وعلى رأسها الأفراد الأفريقيين، إلى إعادة النظر في مواقفها، وربما خطة جديدة لفرض حظر جوي أو دعم الجيش السوداني تقنيًا لرد المسيّرات.


خاتم


ما حدث في عطبرة ليس مجرد حادث عرضي، بل هو مؤشر خطير على تي محور نوعي في مسار الحرب السودانية. دخول الطائرات المسيّرة إلى العمق المدني ينذر بوارث إنسانية وأمنية، ويفترض على المجتمع الدولي النظر سريعاً ما يبقى من الأنسجة العصبية، والدفع نحو حل عسكري يُنهي هذه الحرب العبثية.


المصادر:


1. موقع شركة كهرباء السودان الرسمية.



2. وكالة السودان للأنباء (سونا).



3. وحاكم نيوز.



4.تقارير قناة الجزيرة والحدث.



5. القانون الدولي المادة - اللجنة الدولية للصليب الأحمر.




كلمات مفتاحية (SEO Keywords): الحرب في السودان، طائرات مسيّرة، استهداف عطبرة، الكهرباء في السودان، الدعم السريع، مجهول الهوية، جرائم الحرب، المسيّرات في التالية، الصراع السوداني، الإمارات السودان




{ "استعلام": "محطة كهرباء عطبرة السودان استهداف مسيرات أبريل 2025" }



Post a Comment

0 Comments