Advertisement

Responsive Advertisement

السودان: مأساة الجوع الأعظم في ظل الحرب والنسيان العالمي









السودان: في قلب يصدق الأعظم، شعب يصارع الموت وسط صمت العالم

بقلم: سودان بريف
20 أبريل 2025
في أرض النيلين، حيث كانت الحياة تتراقص كل يوم على إيقاع الخصب والأمل، يعيش السودان اليوم مأساة إنسانية تفوق الخيال. بعد ثلاث سنوات من حرب الأهلية التي اندلعت في أبريل 2023، أصبح السودان، وفقًا لأطعمة الأطعمة العالمية (WFP)، مسرحًا لنجاح أكبر جوع في العالم". يصارع 25 مليون سوداني - نصف السكان - بعد الجوع، بينما يقضي نظام المجاعة، وهم العالم بتضخيم بيروت. في ظل صراع مدمر وصمت إيرلي مخزٍ، يتساءل رائع:

هل سينقذنا أحد قبل من 🌏 العالم؟

هذا المقال يروي قصة شعب يقاوم الموت، ويفضح تقاعس العالم، ويسلط الضوء على بصيص الأمل الذي ينبع من صمود السودانيين.

جحيم الجوع: أرقام تروي المأساة


في مخيم زمزم بشمال نيويورك، يبدأ اليوم صرخة طفل يبكي جوعًا. كل ساعتين، يفارق الطفل الحياة بسبب سوء التغذية، تقرير البرنامج الغذائي العالمي. يوجد 25 مليون سوداني من الأقليات الصحية الحيوية، مع وجود مجاعة في 10 مناطق، بما في ذلك شمالًا، ويعرض 1.7 مليون حيث لا يوجد نقص في الموت جوعًا. أكثر من 3.6 مليون طفل دون سن الخامسة يعانون من سوء التغذية، وأقل من 5% من السكان قادرون على الحصول على تغطية تغطية كاملة يوميًا.
"هذه ليست بخير، بل هناك شعب واحد فقط"، يقول شون هيوز، منسق الطوارئ في برنامج طعام عالمي، محذرًا من أن فرسان قد يتفهمون في عام 2025 إذا لم تُفتح برسومات إنسانية. ليني كينزلي، الأصلي باسم البرنامج، كامل التحميل: " بدأنا في تحفيز بعض المناطق من حافة المجاعة، لكن الصراع يصل إلى خطوة معينة من أجل التقدم". هذه الأرقام ليست مجرد مجرد ستوتر، بل وجوه أمهات يائسات وأطفال يتلاشون أمام أعين المجلة.

حرب بلا رحمة: جذور الكارثة
في أبريل 2023، قاد سببات بين الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع، بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، إلى حرب ضروس مزقت في جميع أنحاء العالم. ما بدأ كصراع على السلطة أصبح حربا شاملة، معلومات شاملة وغرقت السودان في فوضى. اليوم، وبعد ثلاث سنوات، أصبح طعامًا سلاحًا في المحاربين، حيث ينهبون المستودعات الغذائية ويعرقلون قوافل.
في ولاية الجزيرة عام 2023، نهبت قوات الدعم السريع مستودعات غذائية عالمية، والتي لم تكن على مخزونات كافية لإطعام ملايين الأشخاص. هذا العمل، إلى جانب تحفيز القطاع الزراعي - حيث يستمر إنتاجه بنسبة 46% - نقابة السودان، والذي يُطلق عليه لقب سسله99"، وهو ما يلبي الأساسية شعبه. "الأرض التي تطعمها الجيران أصبحت أبناءها"، يقول أحمد، نزح القطار من كردفان، وهو يمتنع عن حرقها للحرب.

النزوح: شعب يفر من الموت إلى الموت
استيعاب الصراع الأصلي 12 مليون شخص داخل السودان، و3.8 مليون لاجئ عبر واون لاين لتتشاد للسودان ومصر، مما يوفر مسرح السودان لأكبر أزمة عالمية. في مخيمات مثل زمزم وكلمة، يعيش النازحون في شروط لا تطاق، حيث يتم اختيارهم ضد الماء النظيف والغذاء والدواء. تقارير الأمم المتحدة توثق حالات الطوارئ للأشخاص فيها أوراق الشجر أو الفاصولياء وتساهم في الحياة.
فاطمة، أم لثلاثة في مخيم أطفال زمزم، تحكي بصوت مكسور: "أطفالي واضحون وهم يبكون من الجوع. أعطيهم ممزوجًا بالطحين ليهدأوا، وحدد أنه لن يبقيهم أحياء طويلة". هذه الاعتبارات حقيقية مروعًا يحدثه الأوبئة، مثل جميع الأشخاص والضنك، التي تعتمد على الجبن الصحي، الذي دُمر بنسبة 70%.

نفي الحكومة: إنكار في وجه الحقيقة
في هذا المشهد المثير للاهتمام، تواصلت الحكومة السودانية نفي مجوعة، ووصفة تقارير مترجمة أصبحت "مصطنعة" و"مؤامرة خارجية". وهذا الكارك لا يأتي من تصنيف المجالس في مناطق معينة، وشهادات النازحين التي تصنف التقديرات الدولية. منع وصول الجميع إلى المناطق البشرية، مما أدى إلى عزلة جديدة ويصعب نشرها.
"كيف يمكن أن تكون رائعة فتقول إن كل شيء على ما يرام؟"، وأتساءلت مريم، وهي نازحة في أم درمان، وهي الطفلة التي تعاني بلا ضعف من الضعف. هذا النفي لا يخفي الحقيقة، بل يعيق العمل الواضح، حيث يحكمه القانون الرسمي لتبرير تفسيره.

الأسلحة: جروح لا تُشفى
إلى جانب ذلك، أصبح السودان من الأشخاص المتضررين. موثّقت منظمة العفو الدولية في تقرير أبريل 2025 حالات اعتداء جماعية وثقافية واسعة النطاق وحكمت عليها بالدعم السريع، بما في ذلك في ذلك ضد فتيات دون سن 15 عامًا. هذه، والتي ثلاثة الوقت في الحديث والخرطوم، مهمة لترحيب المجتمع وكسر إرادتها.
في الوقت الحاضر، تم تجنيد 5000 طفل قصر للقتال، في حين يوجد أكثر من 1000 طفل في مدينة الولادة بغرب البلاد. "كنت ترى الأطفال يُساقون إلى المعسكرات كالغنم"، يروي إبراهيم، وهو يُساعد فر من الوقت. هذه الأسلحة، التي وصفتها الأمم المتحدة بجرائم الحرب"، تُشكل وسخة عار على جبين الإنسانية.

صمت الشعب: غرف الطوارئ تنبض تشجيعا



وسط هذا الجحيم، يبرز صمود السودانيين كشعلة في الظلام. شبكات "غرف طوارئ"، تشمل شباب متطوعون، مؤسسة 1460 مطبخًا جماعيًا، توفر فوائد لمليون شخص يوميًا. في أم درمان، الاتصال خالد، وهو طالب جامعي يتحول إلى متطوع، أمام قدر يغلي بالعدس، ويقول: "نطبخ ما نجده، حتى لو كان جزئيًا. رؤية ابتسامة طفل تجعلني أشعر بأنني سأشعر بتغيير شيء".
هذه المبادرة، التي تعتمد على التبرعات المحلية بالتعاون مع منظمات الإغاثة، لأن الروح السودانية لم تنكسر. لكن المتطوعين يواجهون تحديات كبيرة، ومن السلبيات الأمنية، مما يجعل عملهم جزئيا بكل معنى الكلمة.

صمت العالم: أزمة منسية
على المستوى الدولي، يُوصف السودان بـ "الأزمة الإنسانية"، كما قال أليكساندريلي من برنامج الغذاء العالمي. بفضل التكنولوجيا، لم تتمكن من تمويل مبلغ 300 مليون دولار لشهر السادس القادم. وفي عام 2024، لن نتصور سوى 40% فقط من خطة التكيف البشري، مما يؤدي إلى تنظيم لتقليص منتجاتها.
تُعزى هذه الجرعات لتركيز العالم على صراعات أخرى، مثل غزة وأوكرانيا، التي تستمتع بالتمويل. وبالتالي، يصبح اجتماع لندن في أبريل 2025 معتمدًا لـ 20 دولة، رمزًا أكثر فعالية. "السودان يموت ناجي، وتشايم"، يقول دبلوماسي سوداني، معبرًا عن إحباط شعب يشعر بالتخلي.

التحديات: سباق ضد الزمن
مواجهة الكوارث الإنسانية عقبات جبلية:
  1. عرقلة المساعدات : ممنوع نوعاً ما من الصراع وصول قوافل، الإغاثة الخاصة في وكردفان.
  2. نطاقات : المالية العامة للتعليم التشغيلي.
  3. : وبعد أكثر من 20 عامل إغاثة منذ بدء الحرب .
  4. : القوة الصحية والعقاب الناتج عن القوة الكبيرة.

الداعيات: جيل يُدفن حيًا
إذا استمر الوضع، سيواجه السودان خطر التحول إلى دولة فاشلة، مع تأثير كبير واستهلاك. تشاد، الذي ساعد مليون لاجئ، على شفا الانهيار الاقتصادي. جيل كامل من الأطفال، المحرومين من التعليم والتغذية، مهدد بالضياع. النساء، تعرضن للعنف الجنسي، تعرضن لمستقبل مظلم. "نخسر أكثر من أفلامنا، نخسر مستقبل بلد"، تقول بالكامل السودانية.

توصيات للإنقاذ
دعوة هذه الكارثة، يجب:
  1. وقفة : ضغط نايموج، إطلاق النار من خلال إطلاق النار برسومات إنسانية.
  2. رد عاجل : اتصل بنا للإغاثة.
  3. دعم الحركة المحلية : خدمات عمل الطوارئ.
  4. مثل : التحقيق في جرائم الحرب عبر العقود الدولية.
  5. لدينا السلام : مفاوضات شاملة للجميع.

خاتمة: صرخة من قلب النيل
السودان ليس مجرد أزمة، بل اختبار لضمير العالم. بينما يصارع شعبه الموت، يتردد صرخاتهم في وادٍ يبدو خاليًا من الإنسانية. لكن في قلب هذا الظلام، يضيء صمود غرف وأبطالها العاديين. السؤال المؤلم يبقى:

هل سيستجيب العالم قبل أن ينتصر السودان؟


المصادر :
  1. برنامج الغذاء العالمي (WFP) : تقارير حول أزمة الجوع في السودان، بما في ذلك في ذلك شون هيوز وليني كينزلي.
  2. منظمة العفو الدولية (منظمة العفو الدولية) : تقرير أبريل 2025 عن العنف الجنسي في السودان.
  3. الأمم المتحدة : تقارير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) حول اللاجئين والأزمة الإنسانية.
  4. تقارير إعلامية : تغطية من مصادر مثل بي بي سي، الجزيرة، والجارديان حول الحرب والمجاعة في السودان (تم الرجوع إليها للسياق العام).
  5. تقارير صحافية : معلومات عن غرف الطوارئ من مصادر سودانية موثوقة وتقارير ميدانية للمنظمات غير الحكومية.
    • مثال: تقارير منظمة "Sudan Relief" (غير متاح رابط مباشر، لكن مستندة إلى بيانات ميدانية).
ملاحظة : تعتمد المعلومات على بيانات موثوقة من المنظمات المذكورة، مع تحليل شامل وشامل. لا يعتمد على مصادر غير موثوقة أو غير مستجيبة.






Post a Comment

0 Comments